المدرسة السريالية: جسد فنانو هذه المدرسة أحلامهم وأفكارهم، إذ يقومون باستعادة ما هو بذاكرتهم ورسمه. الأمر الذي يلحُّ علينا بالسؤال: “كيف نعرّف أنفسنا اليوم؟، ما هي السمات التي تساعدنا في تقديم أنفسنا إلى الآخر؟ ما هي الجوانب التي تؤثر وتشكّل كياننا؟ وماذا يعني أن أقول لك من أنا؟”. هو https://ghomsheid443bup6.activosblog.com/profile